لفت حلف شمال الأطلسي (الناتو) الأنظار بدعوته موريتانيا إلى حضور قمته الأخيرة في مدريد، مظهراً بذلك اهتمام الغرب الواضح بالقارة الأفريقية، والأجزاء الغربية منها على وجه الخصوص.
وأعلن الحلف عزمه اتخاذ إجراءات خلال أشهر لتعزيز التعاون مع موريتانيا، واصفاً نواكشوط بـ"الشريك الرئيس له وبالدولة المحورية في المنطقة".