
بينما كنت أسعى إلى توصيل الكهرباء إلى منزل جديد، فتحت دفتر اتصالاتي عله يسعفني برقم هاتف صديق أو زميل دراسة ابتسم له الحظ، لمساعدتي في الحصول على الخدمة دون فترات الانتظار التي قد تطول.
كان الطرف الثاني على الهاتف، في كل مرة، يرد معتذرا بأن مسؤول الإدارة المعنية مدير "يصعب التعامل معه"، وربما أضاف أحدهم وصفا آخر.