لاشك ٱن مواكبة رئيس منسقية ٱصدقاء الرئيس غزوانى جالو ٱمادو كرال وطواقمه ومنسفينه فى كل انحاء الوطن نعم مساندتهم وقوفهم وإشادتهم بلإنجازات والمكتسبات وما تدشنه القيادة الوطنية من بنية تحتية ومرافق عمومية وخدمات لصالح الشعب الموريتانى حاضره ومستقبله بمناسبة الذكرى64 لعيد الاستقلال الوطني كل هذا دليل. يشير لماكنة المنسقية و مؤازرة ومواكبة وإظهار الأهداف النبيلة والاولويات التى تسير عليها خطط وتوجهات فخامة رئيس الجمهورية وحكومته المنسقية كانت ولازالت وستظل فى الميدان جنبا إلى جنب مع دوائر الدولة لمساعدة المواطن فى فهم الدولة ومعنى المواطنة ومعنى آللمركزية وآن يكون المواطن يعرف ماله وما عليه مسلحة ومتشبعة بلإئيمان العميق بحب الوطن وتكريس مبدئ
القانون والمساوات والعدل والانصاف نحن فى منسقية آصدقاء الرئيس غزوانى نشيدبلإنجازات التى تحققت فى المؤمؤرية الأولى على الرغم من التركمات والعوائق لكن كانت العزيمة والائرادة القوية عند ساكن القصر الرمادى آقوى من التحديات الجسيمة نحن نرفض التملق والنفاق والتستر على الحقيقية لكن ماتدشنه الدولة الان من خدات وبنية تحتية ومشاريع مدرة لدخل وماتشهده بلادنا ولله الحمد من هدوء وسكينة والحوار البناء وتلبية كل الدعوات لتقريب وجهات النظر بين كل الساسة والاطياف وصمت المشاكسين والاستفزازين ومن كان يتحرك ويصول ويجول خدمة للاجندة الضيقة الانانية رافعا شعارات جوفاء نعم وقف فخامة رئيس الجمهورية بالمرصاد قائلا نحن مستعدون لكل مأمن شآنه آن يساهم فى التقدم والرقي والازدهار وكل آفكار تخدم مصلحة الوطن والمواطن تعالو للنقاش نآخذ المصلحة وتترك غيرها من هنا خرس وصمت صوت التفرقة والانقسام ووقع الجميع فى حيرة من آمرهم لان الرئيس غزوانى فعلها قائلا نحن مستعدون بل تقبل كل فكرة وكل توجه يخدم مصلحة البلاد والعباد من آي كان هنا بهت الغواغائيون والمتاجرون بقضيا الوطن الداخلية وانتهت العبة المنسقية الوطنية لاقصدقاء الرئيس غزوانى تفتخر ونعتز بما
حققه فخامة رئيس الجمهورية من مكتسبات وإنحازات جليلة تذكر فتشكر فى الداخل والخارج وتتمنى لفخامة رئيس الجمهورية والوزير الأول المختار ولد آجاي وحكومته فى هذه المؤمورية التوفيق. والتقدم والرقي والازدهار والامن والامان والاستقرار وكل عيدللا ستقلال وموريتانيا وشعبها وقيادتها وجيشها فى حفظ الله ورعايته)منسق كرو لاقصدقاء غزوانى عبدالله ولد محمد آمبارك