بإشراف رئيس الجمهورية على إطلاق الحملة الزراعية لهذا العام، ومن أعماق البلد، في نقطة لگراير عند تلاقي أفلّ وآوكار، وبعنوان عريض يدعو إلى إعطاء الأولوية للزراعة المطرية في أهم خطوة لرفع إنتاجيتها، مع تحمل الدولة لتكاليف نقل المزارعين إلى المناطق المغمورة بالماء، يشكل عملا هاما ونوعيا في طريقنا الشاق والوعر صوب الاكتفاء الذاتي في مجال الحبوب.